™®(هــدوء الليل)®™
™®(هــدوء الليل)®™
™®(هــدوء الليل)®™
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
™®(هــدوء الليل)®™

هدوء الليل
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مبرمجة ابروم سهلة لل24xx وال93xx مهمة لفنيين التليفزيون
الحسن بن علي بن أبي طالب Icon_minitimeالسبت أغسطس 16, 2014 8:21 am من طرف majid soft

» روح في جسدين
الحسن بن علي بن أبي طالب Icon_minitimeالجمعة مايو 11, 2012 11:58 am من طرف طائر النورس

» اهات القلوب
الحسن بن علي بن أبي طالب Icon_minitimeالإثنين يناير 18, 2010 7:31 am من طرف emo_7adel

» نكت عن الزوجات صج نصها مغبر بس يالله ماشى الحال
الحسن بن علي بن أبي طالب Icon_minitimeالإثنين يناير 18, 2010 5:43 am من طرف emo_7adel

» تنين يحششون
الحسن بن علي بن أبي طالب Icon_minitimeالإثنين يناير 18, 2010 5:34 am من طرف emo_7adel

» الى كل اغبياء العلم حان الوقت لتعرف مدى غباءك
الحسن بن علي بن أبي طالب Icon_minitimeالإثنين يناير 18, 2010 5:24 am من طرف emo_7adel

» مسجات رومانس مضحكة
الحسن بن علي بن أبي طالب Icon_minitimeالإثنين يناير 18, 2010 4:50 am من طرف emo_7adel

» فرفشة وضحك..........2
الحسن بن علي بن أبي طالب Icon_minitimeالإثنين يناير 18, 2010 4:42 am من طرف emo_7adel

» ضحك وفرفشة............1
الحسن بن علي بن أبي طالب Icon_minitimeالإثنين يناير 18, 2010 4:28 am من طرف emo_7adel

مارس 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
اليوميةاليومية

 

 الحسن بن علي بن أبي طالب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
™®(هــدوء الليل)®™
الآدارة
الآدارة
™®(هــدوء الليل)®™


ذكر
عدد المساهمات : 154
السٌّمعَة : 0
تاريخ الميلاد : 25/01/1989
تاريخ التسجيل : 31/08/2009
35

الحسن بن علي بن أبي طالب Empty
مُساهمةموضوع: الحسن بن علي بن أبي طالب   الحسن بن علي بن أبي طالب Icon_minitimeالسبت سبتمبر 05, 2009 2:42 pm

الحسن بن علي بن أبي
طالب ، أبو محمد ، ولدته فاطمة في المدينة
سنة ( 3هـ ) ، وهو أكبـر أبنائها ،
كان عاقلاً حليماً محباً للخير
وكان أشبه أهل النبي بجده النبي -صلى الله عليه
وسلم- 000


كرم النسب
قال معاوية وعنده عمرو بن العاص وجماعة من الأشراف من أكرم الناس
أباً وأماً وجدّاً وجدّة وخالاً وخالةً وعمّاً وعمّةً )000فقام النعمان بن عجلان
الزُّرَقيّ فأخذ بيد الحسن فقال هذا ! أبوه عليّ
، وأمّه فاطمة ، وجدّه الرسول -صلى الله عليه وسلم- ، وجدته خديجة ، وعمّه جعفر ،
وعمّته أم هانىء بنت أبي طالب ، وخاله القاسم ، وخالته زينب )000فقال عمرو بن العاص

أحبُّ بني هاشم دعاك إلى ما عملت ؟)000 قال ابن العجلان يا بن العاص أمَا
علمتَ أنه من التمس رضا مخلوق بسخط الخالق حرمه الله أمنيّته ، وختم له بالشقاء في
آخر عمره ، بنو هاشم أنضر قريش عوداً وأقعدها سَلَفاً ، وأفضل أحلاماً )000


حب الرسول له
قال
الرسول -صلى الله عليه وسلم- والحسن على عاتقه اللهـم إني
أحـبُّ حسنـاً فأحبَّـه ، وأحِـبَّ مَـنْ يُحبُّـه )000وكان الرسول -صلى الله عليه
وسلم- يصلي ، فإذا سجد وثب الحسنُ على ظهره وعلى عنقه ، فيرفع رسول الله -صلى الله
عليه وسلم- رفعاً رفيقاً لئلا يصرع ، قالوا يا رسول الله ،
رأيناك صنعت بالحسن شيئاً ما رأيناك صنعته بأحد )000قال إنه ريحانتي من
الدنيا ، وإن ابني هذا سيّد ، وعسى الله أن يصلح به بين فئتيـن عظيمتيـن )000


الهيبة والسؤدد
كان
الحسن -رضي الله عنه- أشبه أهل النبي بالنبي -صلى الله عليه وسلم- ، فقد صلّى أبو
بكر الصديق صلاة العصر ثم خرج يمشي ومعه عليّ بن أبي طالب ، فرأى الحسن يلعبُ مع
الصبيان ، فحمله على عاتقه و قال بأبي شبيه
بالنبيّ ، ليس شبيهاً بعليّ )000وعلي يضحك000

كما قالت زينب بنت أبي رافع :
رأيت فاطمة بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أتت بابنيها إلى رسول الله -صلى
الله عليه وسلم- في شكواه الذي توفي فيه فقالت يا رسول الله !
هذان ابناك فورّثْهُما )000فقال أما حسنٌ فإن له
هيبتي وسؤددي ، وأما حسين فإن له جرأتي وجودي )000

أزواجه
كان الحسن -رضي الله عنه- قد أحصن
بسبعين امرأة ، وكان الحسن قلّما تفارقه أربع حرائر ، فكان صاحب ضرائر ، فكانت عنده
ابنة منظور بن سيار الفزاري وعنده امرأة من بني أسد من آل جهم ، فطلقهما ، وبعث إلى
كلِّ واحدة منهما بعشرة آلاف وزقاقٍ من عسل متعة ، وقال لرسوله يسار بن أبي سعيد بن
يسار وهو مولاه احفظ ما تقولان لك )000فقالت الفزارية بارك الله فيه
وجزاه خيراً )000وقالت الأسدية متاع قليل من
حبيب مفارقٍ )000فرجع فأخبره ، فراجع الأسدية وترك الفزارية000

وعن جعفر بن
محمد عن أبيه قال : قال عليُّ يا أهل الكوفة ،
لا تزوّجوا الحسن بن عليّ ، فإنه مطلاق )000فقال رجل من همدان والله
لنزوِّجَنَّهُ ، فما رضي أمسك ، وما كره طلّق )000

فضله
قال معاوية لرجل من أهل المدينة

أخبرني عن الحسن بن علي )000قال يا أمير المؤمنين
، إذا صلى الغداة جلس في مصلاّه حتى تطلع الشمس ، ثم يساند ظهره ، فلا يبقى في مسجد
رسول الله -صلى الله عليه وسلم- رجل له شرف إلاّ أتاه ، فيتحدثون حتى إذا ارتفع
النهار صلى ركعتين ، ثم ينهض فيأتي أمهات المؤمنين فيُسلّم عليهن ، فربما أتحفنه ،
ثم ينصرف إلى منزله ، ثم يروح فيصنع مثل ذلك )000فقال ما نحن معه في
شيء )000

كان الحسن -رضي الله عنه- ماراً في بعض حيطان المدينة ، فرأى أسود
بيده رغيف ، يأكل لقمة ويطعم الكلب لقمة ، إلى أن شاطره الرغيف ، فقال له الحسـن
ما
حَمَلك على أن شاطرتـه ؟ فلم يعاينه فيه بشـيء )000قال استحت عيناي من
عينيه أن أعاينـه )000أي استحياءً من الحسـن ، فقال له غلام من أنت
؟)000قال غلام أبان بن عثمان )000فقال والحائط ؟)000أي
البستان ، فقال لأبان بن عثمان )000فقال له الحسن أقسمتُ عليك لا
برحتَ حتى أعود إليك )000فمرّ فاشترى الغلام والحائط ، وجاء الى الغلام فقال يا غلام
! قد اشتريتك ؟)000فقام قائماً فقال السمع والطاعة
لله ولرسوله ولك يا مولاي )000قال وقد اشتريت
الحائط ، وأنت حرٌ لوجه الله ، والحائط هبة مني إليك )000فقال الغلام يا مولاي قد وهبت
الحائط للذي وهبتني له )000

حكمته

قيل للحسن بن علي إن أبا ذرّ يقول
: الفقرُ أحبُّ إلي من الغنى ، والسقم أحبُّ إليّ من الصحة )000 فقال رحِمَ الله أبا
ذر ، أما أنا فأقول من اتكل على حسن
اختيار الله له لم يتمنّ أنه في غير الحالة التي اختار الله تعالى له ، وهذا حدُّ
الوقوف على الرضا بما تصرّف به القضاء )000

قال معاوية للحسن بن عليّ ما
المروءة يا أبا محمد ؟)000قال فقه الرجل في
دينه ، وإصلاح معيشته ، وحُسْنُ مخالَقَتِهِ )000

دعا الحسنُ بن عليّ بنيه
وبني أخيه فقال يا بنيّ وبني أخي ، إنكم صغارُ قومٍ يوشك أن تكونوا كبارَ آخرين ،
فتعلّموا العلم ، فمن لم يستطع منكم أن يرويه أو يحفظه ، فليكتبهُ وليضعه في بيته
)000

عام الجماعة
بايع أهل العراق الحسن -رضي الله عنه- بالخلافة بعد مقتل أبيه سنة (
40هـ ) ، وأشاروا عليه بالمسير الى الشام لمحاربة معاوية بن أبي سفيان ، فزحف بمن
معه ، وتقارب الجيشان في موضع يقال له ( مسكن ) بناحية الأنبار ، ولم يستشعر الحسن
الثقة بمن معه ، وهاله أن يقْتتل المسلمون وتسيل دماؤهم ، فكتب إلى معاوية يشترط
شروطاً للصلح ، ورضي معاوية ، فخلع الحسن نفسه من الخلافة وسلم الأمر لمعاوية في
بيت المقدس سنة ( 41هـ ) وسمي هذا العام ( عام الجماعة ) لاجتماع كلمة المسلمين فيه
، وانصرف الحسن -رضي الله عنه- الى المدينة حيث أقام000

الحسن ومعاوية
قال معاوية يوماً في مجلسه
إذا
لم يكن الهاشمـيُّ سخيّاً لم يشبه حسبه ، وإذا لم يكن الزبيـري شجاعاً لم يشبه حسبه
، وإذا لم يكن المخزومـي تائهاً لم يشبه حسبه ، وإذا لم يكن الأمـوي حليماً لم يشبه
حسبه )000فبلغ ذلك الحسن بن علي فقال والله ما أراد
الحق ، ولكنّه أراد أن يُغري بني هاشـم بالسخاء فيفنوا أموالهم ويحتاجون إليه ،
ويُغري آل الزبيـر بالشجاعة فيفنوا بالقتل ، ويُغري بني مخـزوم بالتيه فيبغضهم
الناس ، ويُغري بني أميـة بالحلم فيحبّهم الناس !!)000

مرضه
قال عبد الله بن الحسين : إن الحسن
كان سُقِيَ ، ثم أفلتَ ، ثم سُقِيَ فأفلتَ ، ثم كانت الآخرة توفي فيها ، فلمّا
حضرته الوفاة ، قال الطبيب وهو يختلف إليه هذا رجلٌ قد قطع
السُّمُّ أمعاءه )000فقال الحسين يا أبا محمد
خبّرني من سقاك ؟)000قال ولِمَ يا أخي ؟
)000قال اقتله ، والله قبل أن أدفنـك ، أولا أقدرُ عليه ؟ أو يكون بأرضٍ
أتكلّف الشخـوص إليه ؟)000فقـال يا أخـي ، إنما
هذه الدنيا ليالٍ فانية ، دَعْهُ حتى ألتقـي أنا وهو عنـد الله )000فأبى أن
يُسمّيَهُ ، قال فقد سمعتُ بعضَ من يقول : كان معاوية قد تلطّف لبعض خدمه أن يسقيَهُ
سُمّاً )000

بكاؤه
لمّا أن حَضَرَ الحسن بن علي الموتُ بكى بكاءً شديداً ، فقال له الحسين
ما
يبكيك يا أخي ؟ وإنّما تَقْدُمُ على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وعلى عليّ
وفاطمة وخديجة ، وهم وُلِدوك ، وقد أجرى الله لك على لسان النبي -صلى الله عليه
سلم- أنك سيّدُ شباب أهل الجنة )000وقاسمت الله مالَكَ ثلاث مرات ، ومشيتَ
الى بيت الله على قدميك خمس عشرة مرّةً حاجّاً)000وإنما أراد أن يُطيّب نفسه ،
فوالله ما زاده إلا بكاءً وانتحاباً ، وقال يا أخي إني
أقدِمُ على أمرٍ عظيم مهول ، لم أقدم على مثله قط )000

وفاته
توفي الحسن -رضي الله عنه- في سنة
( 50هـ ) ، وقد دُفِنَ في البقيع ، وبكاه الناس سبعة أيام : نساءً وصبياناً ورجالاً
، رضي الله عنه وأرضاه000وقد وقف على قبره أخوه محمد بن عليّ وقال يرحمك الله أبا
محمد ، فإن عزّت حياتك لقد هَدَتْ وفاتك ، ولنعم الروحُ روحٌ تضمنه بدنك ، ولنعم
البدن بدن تضمنه كفنك ، وكيف لا يكون هكذا وأنت سليل الهدى ، وحليف أهل التقى ،
وخامس أصحاب الكساء ، غذتك أكف الحق ، وربيت في حجر الإسلام ورضعت ثدي الإيمان ،
وطبت حيّاً وميتاً ، وإن كانت أنفسنا غير طيبة بفراقك فلا نشك في الخيرة لك ، رحمك
الله )000
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hamode7la.yoo7.com
 
الحسن بن علي بن أبي طالب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
™®(هــدوء الليل)®™ :: الا سالاميه-
انتقل الى: